د المطيويع
طوال سنين وجودي في الإعلام لم ألحظ انفلاتًا إعلاميًا مثل انفلات إعلام وقتنا الحالي، ولا فوضى تناقضات لجان وتداخل صلاحيات ولخبطة أنظمة مكتوبة، ناهيك عن ما نعيشه في زمن (حيص بيص) على مستوى الإعلام وكل يغني على ليلاه، إعلامي يهدد آخر، ولجان تناقض نفسها وجمهور يتغنى ولات لا وجود لها، وأناس يتحدثون ن اريخ لا يعرفه لا م! ل ا لكسر الهلال ل سيا وبطل الدوري والسوبر وسفير الكورة الآسيوية! م مساكين لا يعرفون ن ي لال يتحدثون! رامج رثر ن الهلال ومنصات مشجعين لا م لهم لا الإسقاط لى الهلال والحسابة سب! Halmah ل ا؟ الجواب باختصار لأنه الهلال الذي ل الأعاجيب، دمر لامهم ومشاريعهم وكبدهم الخسائر بلواعها ورجعهم للملربع الأول ولي الجميل في الموضوع أن الهلال آثر الصمت مع كل ما يحيط به من مؤامرات واسقطات لأنه يعرف أهدافها وما له وما عليه تجاه جماهيره ومحبيه، لهذا فهو يفضل الحديث في الملعب وهذا الأهم، لم ولاته من وابة الثرثرة! عاد الزعيم بعد أن أنهى معسكره بنجاح، عاد بكبريائه العملاق كالعادة ينتظر اليوم الموعود ليعيد الأمور إلى نصابها مستمتعًا بالقمة والنظر للنجوم وترك لهم القاع ليحتفلوا بمنجزاتهم المبهرة!!!، عودنا هذا البطل أن خير الكلام ما قل ودل وأن حديث منصات الملاعب أكثر إيلامًا من حديث منصات الثرثرة والثرثارين لصنع مجاد يوت العنكبوت الواهنة. على أي حال لا نستغرب ردة فعل المنكسرين تجاه الهلال فمصيبة الموسم الماضي وما قبله أكبر من أن تحتمل، رب ضارة نافعة لأنهم لا يعلمون أنهم ارتكبوا حماقة وخطأ لا يُغتفر عندما استفزوا الهلال وفي هذا التوقيت بالذات. وفي الختام ماهير اللال ول الصوت الرفيع لن سروا الهلال مهما اولتم، الهلال ر من ن سره الثرار
Sound..
ما ال ناك من يحاول ن يصنع ولات ية ويتكسب لى ساب وط الأهلي مع ن الموضوع انتهى واصبح واقعًا ا .
,
أزعم أن الانتصارات القانونية لذلك النادي تُعَدُّ مفترق طرق وطوق نجاة للإدارة لو أخفق الفريق في تحقيق أي بطولة هذا الموسم، بصراحة انتصارات مشرفة تغني عن ألف بطولة، بالتوفيق فيماتبقى من قضايا.
,
رغم أن المباراة الودية لا يمكن الاعتماد عليها في تقييم أي فريق ولكن يمكن أن نقول إن مبارتي الهلال الوديتين أثبتتا أن الفريق جيد ومتماسك على اعتبار أن لا تغييرات طرأت على أعضاء الفريق، الشيء اللافت أن الأسماء الجديدة تحتاج إلى المزيد من الخبرة لكي يستفيد منها، بعض السماء اج لى ن ار ا الموسم لكسب المزيد من الخبرة.